قراءة في كتاب الدين والتصور الشعبي للكون

يصف الكاتب أنشطة الفلاحين الاقتصادية بأنها لا تنفصل عن مبادئهم الاجتماعية والأخلاقية والدينية فيكثرون من ذكر النبي قبل معاملاتهم وكذلك من ذكر الله بشكل عام خاصة باسمه “الستار” وأنه يعطي النعمة من يشاء وأن هذه النعمة ليست فقط في المال ولكن يمكن ان تكون في الصحة والأطفال والزوجة والعقل والعلم والستر والمركز الاجتماعي.

ألف هورنبورج: كتابة التاريخ البيئي بنظرية النظام العالمي (المركز والهامش).. الفلوس والقيمة كمقاييس مزيفة للتبادل/التجارة

السوق العالمية تطلب، والطبيعة تلبي، وتتقسم الطبيعة حسب طلب التجارة العالمية. التجارة خلقت البيئة العالمية، وخلقت اختلافات بين مناطق النظام العالمي من حيث إزاي كل منطقة أتأثرت/أتضررت.

الجنسانية / الجنس في مصر الفرعونية

في الفن، لا يُعرض الجنس بشكل صريح، وإن كانت الكثير من الأعمال الفنية، سواء في المقابر أو المعابد يُمكن اعتبارها تصوّر أعمالاً جنسية لكن لم تُصوّر كأعمال جنسية صريحة لتفادي تدنيس هذه الأماكن المقدسة. هذا لا يعني أن المصريين القدماء لم يرسموا صوراً جنسية على الإطلاق. إنما في الغالب كان يتم رسم أحد طرفي العلاقة الجنسية كحيوان كنوع من الرقابة، بما أن المصريين القدماء كانوا لا يحبذون الأعمال الفنية التي تصوّر الجنس بين اثنين من البشر. بخلاف هذا، لا يبدو أن المصريين القدماء كانوا خجلين للغاية من مسألة الجنس.

بيضة عيد الفصح وشم النسيم: هنا تلتقي الآلهة

من المعروف أنه في ظل الإمبراطورية الرومانية، تبنت المسيحية بالفعل الطقوس الوثنية للشعوب المهزومة في محاولة لاستمالتهم دينيًا. ونجحت هذه الطريقة نجاحًا كبيرًا لأنها سمحت للشعوب بمواصلة ممارسة طقوسها الاحتفالية من الذاكرة، ومع الوقت، ومع نسيان بعض التفاصيل، أمكن استبدال الطقوس القديمة بتقاليد أخرى جديدة.