مُجتزأ من “جوستين – رباعية الإسكندرية”، لورانس داريل – أو: الوقوف على أكتاف العمالقة
عمرو خيري من أول المجازات اللي بيسمعها طالب الدراسات العليا في أوروبا “أنت هنا عشان تقف على أكتاف العمالقة”.. بمعنى إنك موجود عشان تقدم إضافة للعلوم، بس مش هتعيد اختراع العجلة، هتقف على أكتاف علماء قبلك وتبني على اللي وصلوا له، سواء نتائج أو مناهج للبحث والمعرفة. الترجمة، وترجمة الأدب بالذات، مش بعيدة عن…