داليا وهدان: العمران والعنف (2)

واحدة من الأطر اللي اخترت الكلام عنها هي فنون العشوائية: يعني إيه تقسيمات إدارية؟ مناطق غير آمنة؟ مناطق درجة أولي وتانية؟ توصيم مناطق باعتبارها “سرطانية” (مثلا الوراق ح تتحول من بؤرة سرطانية لبؤرة ثقافية)؟ الإخلال المتدرج أو الاعتباطي؟ حنتكلم برضه عن “فنون التمرد” ونص insurgent citizenship – المواطنة المتمردة في العمران، بعض الاستراتيجيات للتحايل والحصول على مكان في المدينة (مثال: سكن مؤقت، تواجد ليلي). حنتكلم عن “التطوير العقاري” و “أسلحة المعمار الشامل”.  فكرة المعمار المتمرد والعدالة المكانية؛ مفاهيمها وإزاي تحولت من المعمار الشامل للعدالة من القاع.

سكة المعارف – مي عامر: اللغة في أغاني المهرجانات

بورديو أتكلم عن “اللفظ” و”من ينتج اللفظ”، إن فيه لغة للقس، للتلفزيون والإذاعة، ومؤسسات أخرى بتنتج اللغة والناس بتلهث وراها وتحاول تفهمها. لكن لما اللفظ بيطلع من حد معندوش المكانة دي بيبقى صعب اللغة الجديدة دي تتقبل اجتماعياً.

دون روبثم: تطبيق الماركسية على ماركس ضروري لقدرة اليسار على التغيير

رأس المال والصفوة التمويلية لما بتواجه أزمة من النوع ده بتتحرك بأزمتها لمكان تاني، يعني دلوقتي راحوا الهند وراحوا الصين. طب إيه اللي هيحصل؟ أن النظام الرأسمالي لأول مرة بقى بيشتغل ضد البيض (ضد الرجل الأبيض الأوربي والأمريكي)، والتراكم بقى بيحصل لصالح الإنسان الملون الأسيوي. فنشوف فورا حركات من اليمين المتطرف بتوجه نقد للرأسمالية وللعولمة! بقينا نشوف يمين متطرف بيطلع مظاهرات ضد العولمة وضد النيوليبرالية

محاضرات ديفيد هارفي: نمو الموت وجنون العقل الاقتصادي – 1

ليه الرأسمالية خطر ع المستقبل؟ لأن الأرقام بقت مهولة، حجم الاقتصاد دلوقتي ضعف حجمه سنة 2000 – خلي بالكم إننا بنتكلم على نظام عمره مئات السنين بيتضاعف في أخر 18 سنة بس! ـ الأرقام دلوقتي بالمليارات بعد كام سنه هتبقى أرقام تفوق قدرة أي حد على تصورها، وهو ده المستقبل الطبيعي للنظام الاجتماعي ده، تمدد مستمر، تمدد ناحية الموت، الصين لوحدها في 2012 و 2013 استهلكت أسمنت قد اللي استخدمته أمريكا في القرن العشرين على بعضه مره ونص تقريباً. ده حجم الاستنزاف للحياة ومواردها اللي بنعمله وده حجم التمدد ناحية الموت.

ألف هورنبورج: كتابة التاريخ البيئي بنظرية النظام العالمي (المركز والهامش).. الفلوس والقيمة كمقاييس مزيفة للتبادل/التجارة

السوق العالمية تطلب، والطبيعة تلبي، وتتقسم الطبيعة حسب طلب التجارة العالمية. التجارة خلقت البيئة العالمية، وخلقت اختلافات بين مناطق النظام العالمي من حيث إزاي كل منطقة أتأثرت/أتضررت.