ألف هورنبورج: كتابة التاريخ البيئي بنظرية النظام العالمي (المركز والهامش).. الفلوس والقيمة كمقاييس مزيفة للتبادل/التجارة

السوق العالمية تطلب، والطبيعة تلبي، وتتقسم الطبيعة حسب طلب التجارة العالمية. التجارة خلقت البيئة العالمية، وخلقت اختلافات بين مناطق النظام العالمي من حيث إزاي كل منطقة أتأثرت/أتضررت.

إدواردو جوديناث – حركة بوين فيفير 2: الحداثة والتنمية وخريطة الخروج من الرأسمالية في أمريكا اللاتينية

الناس دي مش سهلة، قصدي الشعوب الأصلية، البدو، سكان الغابات، الإسكيمو، إلخ، الناس دول ناصحين، ياخدوا بالهم انك زومبي يقوموا يكلموك بلغة الزومبي، وبعدين يخلصوا من الحوار معاك يقوموا يرجعوا يتكلموا بلغتهم. فيه جماعة من دول عايشين في الغابة، لابسين لبس كده زينا، بس بيشعروا بالأسف على حالنا، بيقولوا علينا عيانين، مش فاهمين فكرة إزاي البني ادم يعيش في مدينة، في سجن كبير. خلوني أضيف إن الحداثة قوية جدا لدرجة إنك ممكن وأنت بتخرج منها ممكن ترميك في نسخة جديدة من الحداثة.

مصطلحات أساسية في نظرية ما بعد الكولونيالية / الاستعمار

نقلا عن موقع تابع لجامعة دالاس  Colonialism – الكولونيالية / الاستعمار: التوسع الإمبريالي لأوروبا في باقي أنحاء العالم أثناء الأربعمائة سنة الأخيرة، وخلالها كان للمركز المهيمن علاقة سيطرة ونفوذ على الهامش أو على المستعمرات. هذه العلاقة نزعت للامتداد إلى التعاملات الاجتماعية والتعليمية والاقتصادية والسياسية والحضارية بشكل عام، عادة مع تشكيل طبقة المستوطن الأوروبي وطبقة المواطن…

مبادرة “حزام واحد طريق واحد” الصينية: طبعة العولمة الثالثة

ذا كانت مرحلة العولمة الثانية – كما أكد توماس فريدمان – هي عولمة الشركات (الغربية)، فإن الطبعة الثالثة من العولمة هي أقرب لكونها ذات طابع دولي أكثر تعاونية وأقل أحادية. من المأمول أن تكون عولمة سلمية وشاملة للجميع.

إدوارد فيشر: عنّ ماهية الحياة الكريمة

كتب – مايكل كوستيو لموقع أليجرا ترجمة – ضي رحمي يُعد كتاب إدوارد فيشر إضافة إلى الاهتمام الأنثروبولوجي المتزايد حول فهم الناس لمفهوم “الرفاه – well-being”، حيث يبحث من منظور “كيف يتفاعل الناس مع السوق لتحقيق رؤاهم الخاصة للرفاهية” (ص.1). وهو الأمر الذي ينظر إليه بوصفه عملية معقدة، حيث يضطر البشر لترويض وكبح جماح طموحاتهم…

الرياح تغيّر مسارها: شعبوية يسارية جديدة في أوروبا

وهمّ لا يتحدثون باسم قوى السوق الخفية، ولا باسم طبقات محددة. ولا يدعون تمثيل جماعات بعينها دون غيرها – العاطلين أو الطلاب أو العمال أو النساء، إلخ – فبعيدًا عن تلك التقسيمات همّ يتكلمون باسم الشعب. وهذا ما يجعلهم شعبويين، وهذا أيضًا ما يثير حنق وغضب الأحزاب الأخرى، اليمينية واليسارية على حدٍ سواء.

حالة الأزمة وأزمة الدولة: زيجمونت باومان .. المشكلات الاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها العالم عميقة ودائمة

في “حالة/دولة الأزمة” يطرح زيجمونت باومان وكارلو بوردوني فكرة أن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي نواجهها – وخمول رد الفعل الحكومي تجاهها – ليست أزمات مؤقتة إنما هي عميقة ودائمة. يطرحان فرضيتهما هذه مصحوبة بتحليل قوي لفكرة الدولة وفكرة الحداثة وفكرة الديمقراطية في عالم معولم، حيث القوة الحقيقية – التي تكمن في تدفق رأس المال عالمياً – انفصلت عن السياسة، وتستمر في أداءاتها على المستويات الوطنية والمحلية.

هل يمكن للإسلام في فرنسا أن يكون علمانياً؟ التعددية والبراجماتية في دولة علمانية

ستند طريقة بوين على مفهوم “البحث الأنثروبولوجي في التفكير العام”، تحديدا في المساجد، والمدارس الإسلامية، والاجتماعات العامة، وفي مواقع الانترنت حيث يمكنك أن تجد أشكالا من التعددية تعبر عن تكامل يمكن أن يُختبر بشكل حقيقي (ص6). وفي فرنسا، كما هو الحال مع كل الدول التي تستقبل هجرات لمسلمين على أراضيها، يعد المسلمين أقلية وجدت نفسها واقعة بين فضائين في الوقت نفسه: الأول، حيث يعدون جماعة من الناس ينتمون لمن يشتركون معهم في نفس الدين في كل مكان في العالم، وهذا فضاء بطبيعته عابر للجغرافيا والوطنية. أما الفضاء الآخر، فهو يتمثل في القومية التي تستند إلى القيم المدنية، حيث الفصل بين الدين والدولة يعد ملمحا أساسيا للمجتمع الفرنسي.

لسنا خائفين: “كلهم شارلي” بكل مجدها الكولونيالي النرجسي

الحق أن “الديمقراطية” و”التسامح” و”حرية التعبير” يمكن أن تصبح جميعاً وبشكل متزايد في العالم الغربي نوعاً من أنواع الاستراتيجيات الراديكالية للتميز القضيبي الذي يأتي في مراحل سقوط الإمبراطوريات. هذه هي الأفكار التي يطلقها الغربيون في وجه المسلمين المتعصبين ليقولوا لهم: انظروا ماذا لدينا ولا يوجد عندكم، أو على أحسن تقدير، فإن ما عندكم منه صغير جداً مقارنة بحجمه عندنا. وهنا في الوقت نفسه تصبح المجتمعات الغربية أقل ديمقراطية وتسامحاً والتزاماً بحرية التعبير.

كِتاب: الإسلام والجدل العام في أوروبا

بقلم – دانيالي بولازي لموقع Allegra Laboratory – بتاريخ 10 أكتوبر/تشرين الأول 2014 ترجمة: نصر عبد الرحمن يلعب الإسلام دوراً محورياً في الواقع الأوروبي في اللحظة الراهنة، حيث أثار ارتفاع أعداد المسلمين الذين يعيشون داخل الدول الأوربية مجموعة من الأسئلة تتعلق بدمجهم اجتماعياً وقانونياً في المجتمعات الأوروبية. ويهدف كتاب “الإسلام والجدل العام في أوروبا”، الذي…